rebelhomeschool.com
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا شرح دعاء: أصبحنا وأصبح الملك لله هذا الدعاء ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من حديث عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-، ونصُّه: (أنَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، إذَا أَمْسَى قالَ: أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى المُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له قالَ: أُرَاهُ قالَ فِيهِنَّ: له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ). [١] (رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ ما في هذِه اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهَا، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما في هذِه اللَّيْلَةِ وَشَرِّ ما بَعْدَهَا، رَبِّ أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ بكَ مِن عَذَابٍ في النَّارِ وَعَذَابٍ في القَبْرِ، وإذَا أَصْبَحَ قالَ ذلكَ أَيْضًا: أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لِلَّهِ) ، [١] ويُقال في الصباح وفي المساء، وعند الصباح يُستبدل لفظ أمسينا بأصبحنا، ولفظ ليلة بيوم. [٢] قول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (أصبحنا وأصبح الملك لله) أصبحنا أي دخلنا في وقت الصباح، وأصبح الملك لله، أي المُلك في الصباح لله -عز وجل- وكل كائن مالكاً له -جلَّ وعلا-، ومختصاً به، فالمُلك أولاً وآخراً لله -عز وجل-، فهو الذي يملك جميع الأشياء في جميع الأوقات وفي جميع الأحوال، قال الله -عز وجل- (إِنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ).
"ثَلاثَ مرَّاتٍ". اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد، فقد جاء في الحديث: (مَن صلى عَلَيَّ حين يُصْبِحُ عَشْرًا ، وحين يُمْسِي عَشْرًا أَدْرَكَتْه شفاعتي يومَ القيامةِ). موضوعات متعلقة.. - هل تمنع الأذكار العين؟.. رد المفتي السابق - دعاء قضاء الحوائج في العام الجديد من رمضان عبد المعز - تعرف على أفضل وقت للتسبيح والاستغفار محتوي مدفوع إعلان
(لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ، لَهُ لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، اللَّهمَّ لا مانعَ لما أعطيتَ، ولا مُعْطيَ لما مَنعتَ، ولا يَنفعُ ذا الجدِّ مِنكَ الجدُّ).
بتصرّف. ↑ سورة التوبة، آية:116 ↑ سورة آل عمران، آية:129 ↑ عبد الرزاق البدر (1423)، فقه الأدعية والأذكار (الطبعة 2)، صفحة 19، جزء 3. بتصرّف. ^ أ ب عبد المحسن البدر، شرح سنن أبي داود ، صفحة 11، جزء 576. بتصرّف. ↑ محمد الصابوني (1417)، صفوة التفاسير (الطبعة 1)، القاهرة:دار الصابوني، صفحة 18، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب عبد الرزاق البدر (1423)، فقه الأدعية والأذكار (الطبعة 2)، صفحة 19 20، جزء 3. بتصرّف. ↑ سورة الروم، آية:18 ^ أ ب عبد الرزاق البدر (1423)، فقه الأدعية والأذكار (الطبعة 2)، صفحة 20، جزء 3. بتصرّف. ↑ سورة فاطر، آية:44 ↑ عبد الرزاق البدر (1423)، فقه الأدعية والأذكار (الطبعة 2)، صفحة 20، جزء 3. بتصرّف.